رغبة .. مثال القرية النجدية
تأليف عبدالمحسن بن محمد آل الفليج
طبع الكتاب عام 1418 هـ، عدد صفحاته 446 صفحة، وقد قسم المؤلف كتابه على عشر أبواب:
الباب الأول: سرد فيها المؤلف تاريخ إنشاء رغبة، وسبب تسميتها، وارتباطها بالدعوة السلفية.
الباب الثاني: أورد فيها المؤلف حدود بلدة رغبة الجغرافية والطبيعية، وأبرز المعالم الطبيعية للبلدة، منها جبل طويق وجبل الغرابة وجبل عريض وغيرها من المعالم الطبيعية.
الباب الثالث: تناول فيها المؤلف الروضات في بلدة رغبة، والنباتات الطبيعية والحياة الفطرية في البلدة.
الباب الرابع: تطرق فيه المؤلف لجانب الزراعة وأبرز المزارع والأملاك والقُلُب في بلدة رغبة.
الباب الخامس: تناول فيها المؤلف مصادر الطاقة والكهرباء والجانب الصحي والخدمات في رغبة، كما تحدث عن الجمعية الخيرية الموجود في بلدة رغبة والتي كانت في طور التأسيس وقتها بعد أن وافق عليها معالي وزير العمل والشؤون الاجتماعية على تأسيسها.
الباب السادس: تطرق المؤلف للجانب البشري والتجمع السكاني، والآثار والمباني قديما وحديثا.
الباب السابع: تضمن الطابع العام لأهالي البلدة من حيث ملابس الرجال والنساء وزينتهم، والمأكولات النجدية في رغبة، والأسلحة والأدوات المنزلية.
الباب الثامن: شمل العادات و التقاليد والألعاب النجدية والأمثال والحكم التي يكثر تداولها في رغبة،
الباب التاسع: تحدث فيها المؤلف عن سكان بلدة رغبة وأبرز أعلامها، كما أورد المؤلف في كتابه القصة المشهورة (قصة الفارس الشجاع سليمان بن خنيزان وكلبه الوفي) عن أهل رغبة والبلدات القريبة من بلدات وقرى نجد، كما أورد للخنيزان قصتين أخريين، كذلك أورد قصة العداء عبدالله بن قاسم، وعبدالعزيز أبو حميد.
الباب العاشر: وقد خصص المؤلف الفصل الأخير من كتابه عن الشعر و الشعراء في بلدة رغبة.
التعليقات